متحف أديس أبابا
تم إنشاء متحف أديس أبابا في عام ١٩٨٦ للاحتفال بالذكرى المئوية لأديس أبابا فقط، ولكنه ليس مشهورًا مثل غيره من المتاحف.
ومع ذلك، فإن قضاء ساعة أو نحو ذلك في تفقد صور الإمبراطورة تايتو الأسطورية، وليج إياسو، والإمبراطورة المذهلة زوديتو لا يزال يستحق العناء.
التعرّف على تطور المدينة:
إنه لأمر لا يصدق أن نعتقد أنه قبل أقل من قرن من الزمان، لم تكن المدينة الصاخبة في الخارج أكثر من مجموعة من الخيام على تل. توجد أيضًا غرفة 'المرة الأولى في إثيوبيا'، والتي تعرض صورًا لمينليك مع بيد بنتلي في أول سيارة في أديس أبابا (١٩٠٧)، وأول هاتف في إثيوبيا.
أعاد راس ماكونين الهاتف من إيطاليا في عام ١٨٩٠، ويقال إنه عندما سمع الكهنة المحليون لأول مرة الأصوات غير المسموعة، اعتقدوا أن الهواتف كانت من عمل الشياطين.
احتضان الثقافة والفن هنا:
أحد أفضل المتاحف في إفريقيا، مع طابقين مخصصين لعرض كامل التاريخ الثقافي والاجتماعي لإثيوبيا.
يقع في قصر هيلا سيلاسي السابق، وتُحيط به الحدائق والنافورات الجميلة في جامعة أديس أبابا.
استكشاف العديد من الغرف التي تمتد عبر الأجيال:
يقع المتحف في واحدة من أقدم المباني، والتي كانت في السابق منزل راس بيرو وولد جبريل، أحد أمراء الحرب للإمبراطور منليك الثاني.
يضم المتحف سبع قاعات.
١. قاعة Finfine
٢. قاعة Edget
٣. قاعة Alfred Elg
٤. قاعة Adwa
٥. قاعة Handicrafts
٦. مجموعة من صالة الرسم الحديثة
٧. قاعة Ledet
أديس أبابا، إثيوبيا